بقلم فرج ابراهيم
كان يوما غائما ... ماطرا ...قارصا .. رياحه عاتيه .. وسيولة جارفه
ترجلت فيه الحشود ...وتراصت في صفوفا مكتظه ...تحركت بخطى متثاقلة ...والوجوم يلفها
كان يوما عقيما ... دارت بعده ساعة الزمن .. فصارت البرهة بعقد عند بعضهم .. والعقد ببرهة عند بعضهم الاخر
كان الذهول والصمت لغة الجميع ...وكان الشرود حوار المجتمعيين ...فالحدث اكبر من يستوعبه اليوم ... بل اكبر من يستوعبه الدهر كله
كان يوما كسفت فيه الشمس ... وخسف فيه القمر ...وآفلت فيه النجوم
يوما هام فيه الجميع بين فارح وتارح .... وتسمر فيه الجميع بين مصدق ومكذب
يوما أنتهى فيه زمن .... وبدا فيه زمن آخر
ترجلت فيه الحشود ...وتراصت في صفوفا مكتظه ...تحركت بخطى متثاقلة ...والوجوم يلفها
كان يوما عقيما ... دارت بعده ساعة الزمن .. فصارت البرهة بعقد عند بعضهم .. والعقد ببرهة عند بعضهم الاخر
كان الذهول والصمت لغة الجميع ...وكان الشرود حوار المجتمعيين ...فالحدث اكبر من يستوعبه اليوم ... بل اكبر من يستوعبه الدهر كله
كان يوما كسفت فيه الشمس ... وخسف فيه القمر ...وآفلت فيه النجوم
يوما هام فيه الجميع بين فارح وتارح .... وتسمر فيه الجميع بين مصدق ومكذب
يوما أنتهى فيه زمن .... وبدا فيه زمن آخر
11 – 9 – 2009 الجمعة - نقوسيا
21 رمضان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق